الجمعة، 15 يوليو 2011

كل يوم ظلم ولا احد يجب ولا ينظر هل نحن مش مصريين

نحن خريجى جامعه طنطا - التاهيل التربوى شعبة تكنولوجيا الصناعة وبكالوريوس التربية مجال صناعى ضحك علينا من قبل السيد وزير التعليم العالى السابق ربنا يسامحه دخلنا الجامعه الشعبة الهندسية على امل الحصول على بكالوريوس الهندسة ودرسنا فى كلية الهندسة المواد الهندسية وتم اضافة عام اخر للحاصلين للحصول على البكالوريوس فى التربية وتم التعديل على قرار الدخول وعلى نظام الدراسة وقال وزير التعليم السابق مفيد شهاب ان استاذة كلية الهندسة جامعه طنطا شويت حرامية لذلك لم يقف معنا احد ومعنا اوراق ومستندات تاكد احقتنا فى المعادلة مثل باقى خريجى كلسية التعليم الصناعى والتربية شعبة صناعية والجامعه العمالية ومعهد بنها وخلافة ورفعنا قضية فى القضاء الادراى منذوا عام 1998 تحت رقم 1213 لسنه 6 ق طنطا ولم يصدر فيها قرار حتى وقتة مع العلم باننى ضلمنا اكثر من مرة فى المؤهل ولم نستفيد منه شىء والغريب ان الموهل الذى حصلنا علية غريب فعلا
دراسنا هندسة الكترونيات وتنظيم صناعى ورياضيات وهندسة تيار مستمر ومتردد وحاسبات وبرمجة ولغة وهندسة تشغيل معادن ودوائر تيار مستمر وتشكيل مهادن وطاقة ميكانكية وطاقة كهرو ميكانكية ومحاسبة تكاليف مشروعات وهندسة تكنولوجيا اللحام وخواص معادن وهندسة المواد المركبة اسس التحكم الالى وهندسة سريان الحرارة ومراقبة جودة وقياس كهربى حاسب صناعى وتلفونات وتشكيل الواح وبنية الحاسب والمواد المركبة وخلافة بالزمة يا عاقلين بعد دا كلة مش لنا الحق نرفع قضية ولما ينسنا المجلس الاعلى للجامعات فى حقنا فى المعادلة مثل نظرائنا ونحن نعمل فى المرحلة الثانوية الفنية الصناعية دا حرام كيف اعمل باخلاص ونحن حقنا ضائع هو لازم نعمكل مظاهرات علشان ناذ حقنا
احنا الاول راح نلجاء للقضاء ثم نحن نطلاب بمقابلة السيد الدكتور الوزير لاننا نعرف انه رجل يحب ان يصلح احاول التعليم واعطاء الحقوق لاصاحبها
نحن نطالب بمساوتنا بزملائنا فى المعادلة من خريجى كلية التربية والتعليم الصناعىوهذا حقنا ومعنا بيان تقدرات بما دراسنه ونحن تظلمنا ايام الدراسة نرجوا ان يقبل السيد الوزير مجموعه منا من خريجى الشعبة تكنولوجيا الصناعة والمجال الصناعى التاهيل التربوى والبكالوريوس نحن لسنا على استعداد ان نظلم مرة اخرى
مصرنا لا تستحمل التاخير فى اعطاء الحقوق لنا الحق فى التعليم هذا من حقوق الانسان

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق